مرحباً بكم

ماذا نحن

الرئيسية / ماذا نحن / ماذا نحن
مدارسنا

لا شك أن التحول الهائل والتطور غير المسبوق في هذا العصر لما يشهده مجتمع المعرفة قد فرض عديداً من المستجدات والتي باتت ضرورة ملحة فرضت نفسها على المجال التربوي والتعليمي، مما نجم عنه الحاجة الماسة والضرورية في وجود مدارس مثل: مدارس دار العلوم لإثراء العملية التربوية ولنشر التعليم للمساهمة في خلق جيل جديد قادر على تحمل المسؤولية الوطنية وتقديم مستوى عال من التعليم يؤهل لتخريج جيل من الطلاب والطالبات ذوي خصائص مميزة وفريدة أبرزها: التمتع بالمهارات العقلية الفائقة والقدرة على التفكير العلمي السليم والابتكار والابداع.

  • نضع أنفسنا موضع المسؤولية للحفاظ على القيم الأصلية وغرسها في نفوس الطلاب والطالبات وتنميتهم فكرياً وعقلياً وبدنياً ووجدانياً.
  • العمل على اكتشاف الميول والاهتمامات وتعزيز جوانب القوة لدى الطلاب والطالبات وتطوير قدراتهم ومهارات التفكير لديهم وتطوير إمكانياتهم ومهاراتهم ليصبحوا مواطنين فاعلين في وطنهم ولخدمة أمتهم، بهدف إعدادهم ليكونوا مواطنين إيجابيين ذوي أخلاق كريمة يقدرون قيمة التعلم.
  • نظرا لإدراك مدارس دار العلوم اختلاف قدرات ومهارات الطلاب والطالبات وأن لكل منهم احتياجات فردية في التعلم، فالمدارس تطور خططاً تعليمية خاصة لكل مستوى من هذه المستويات.
  • الاعتماد على الأساليب التعليمية الحديثة مما يساعد في تنمية القدرات والمهارات الفكرية والإبداعية للطلاب والطالبات.
  • اتاحة برامج تعليمية متميزة لطلابنا وطالباتنا وخلق بيئة تعليمية تجعل الطالب/ة محور اهتمامها وترتقي بتعليمهم وقدراتهم الفكرية والنقدية للحصول على المهارات المطلوبة وهي بيئة تعلم أسرية جاذبة، وحيث تتوفر في مدارسنا ببيئة تعليمية تبعث في المتعلم حب العلم والتعليم الذاتي والمستمر وتشجع على الإبداع والابتكار. إضافة إلى أنها بيئة تعليمية وتربوية تساعد على توسيع دائرة مدارك المتعلمين الفكرية والحسية وتنمية قدراتهم الفكرية باستخدام منهج متكامل وأساليب تعليمية مبتكرة لتنمية قدرات التفكير والاستكشاف والفضول المعرفي بما يشجع حب التعلم ويحفز على التميز العلمي.
  • جعل الصفوف الدراسية مكانا مشوقا للمتعلم وتطبيق أساليب التعلم الحديثة لتنمية مهارات البحث وقدرات الإبداع والتفكير والسعي نحو المعرفة وتشجيع التنافس الطلابي من أجل التفوق العلمي. إضافة إلى وجود عديد من المعامل والمختبرات والقاعات المتخصصة متعددة الإراض لممارسة الأنشطة المختلفة الثقافية والعلمية وغيرها من الأنشطة المدرسية.
  • إدراكا من مدارس دار العلوم لدور وأهمية تكنولوجيا المعلومات في تقدم الأمم، واستخدام التكنولوجيا الحديثة في تدريس المواد، واستخدام الأفكار العلمية لتحسين الأنشطة البشرية، فمدارس دار العلوم تعمل جاهده على تنمية مهارات استخدام تقنيات المعلومات والوسائل التكنولوجية التي تعين الطلاب والطالبات على استيعاب مستجدات العصر والتحصيل العلمي والمعرفي بما يفيدهم في حياتهم العلمية والعملية. وذلك بتبني أساليب التعليم الحديثة لتنمية مهارات التعامل مع هذه التقنيات وتطوير قدرات الطلاب والطالبات في التعامل معها من قبل المتخصصين التعليميين والتربويين.
  • توفير فرص المشاركة للطلاب والطالبات في الأنشطة غير الصفية ومنها النشاطات الرياضية الفردية والجماعية، وكذلك الأنشطة والممارسات: الأدبية والعلمية والثقافية والفنية والاهتمامات المتنوعة التي تتلاءم مع رغبات طلابنا وطالباتنا.
  • وجود نخبة مختارة من ذوي الخبرة من التربويين والأساتذة على دراية كاملة بالمناهج المتبعة، وتخدم العملية التعليمية بشكل جيد، باتباع الطرق والأساليب التعليمية المتنوعة. وهي كوادر من التربويين المتخصصين الذين يتميزون بالمثابرة في تعليم الطلاب والطالبات وتوفير كافة الفرص الممكنة لتطويرهم مهنيا وفقا لبرامج مختلفة من التطوير المهني كما نعمل على جذب أفضل الكوادر. فضلا عن هذه النخبة قد تم اختيارها بدقة وعناية كبيرة.
  • تفعيل دور الشركاء معنا في العملية التعليمية وخاصة الأسرة ودور أولياء الأمور في مشاركة المدارس في الاشراف التربوي على أبنائنا الطلاب والطالبات وفى عملية التقييم الذاتي ووضع خطط التحسين ورعاية الأنشطة وتحفيز المتميزين من المتعلمين والمعلمين.
  • من أهم هذه المميزات التي شكلت تميزا وتفردا لمدارس دار العلوم تميز الطواقم التربوية والكوادر التدريسية المختارة عناصرها بعناية فائقة ذات كفاءة عالية وتأهيل علمي متميز لتعليم أبنائنا الطلاب والطالبات، في ممارسة شؤون العمل التربوي والتعليمي واستيعاب جسامة مهمتنا ورسالتنا في تقديم أجيال من الطلاب والطالبات من ذوي المميزات الفريدة مما ينعكس بالإيجاب على كل خدماتنا في مراحل التعليم المختلفة بمدارسنا.
  • تزويد المتعلمين بالأسس المعرفية والعلمية التي توائم مع مستجدات العصر وتطوراته عبر المناهج والمقررات الدراسية المقررة على الطلاب والطالبات في مراحل التعليم وفى نفس الوقت الحفاظ على القيم والمبادئ والمثل وهويتنا الوطنية.
  • تنمية روح الجماعة والعمل الجماعي والنظام والمسؤولية سواء بين الكوادر والطواقم التربوية والتعليمية أو بين تلك العناصر وطلابنا وطالباتنا وأولياء الأمور وذلك من خلال تنمية الشعور بالجماعة والمسؤولية لدى المتعلمين تجاه المجتمع بدءا من البيئة المدرسية، مثل المحافظة على المباني الدراسية والأدوات التعليمية والأثاث المدرسي وغير ذلك.
  • وجود بيئة تعليمية مشجعة ومحفزة على الجد والاجتهاد والتفكير والابتكار والإبداع نظرا للمتابعة والإشراف التربوي من العناصر المؤهلة لذلك إضافة لتدريب مشرفين من بين الطلاب والطالبات أنفسهم لتنمية روح الاعتماد على الذات وفى نفس الوقت التعاون وروح الجماعة في المجتمع المدرسي.
  • غرس الاحترام المتبادل بين الطواقم والكوادر العاملة في المدارس: تعليما وتربويا وبين المتعلمين ومعلميهم ومشرفيهم.
  • المسؤولية المتبادلة بين مدارس دار العلوم وأولياء الأمور والآباء في المتابعة والإشراف ومتابعة شئون أبنائنا الطلاب والطالبات